تشارك الإدارة العامة للتربية والتعليم بالمنطقة الشرقية بمبتكرات 64 طالبا يحملون 50 منجزا علميا في معرض الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي مسار «الابتكار» والذي ينطلق يوم الأربعاء المقبل ويستمر ليومين بمشاركة إدارة تعليم الأحساء بـ18 عملا وتعليم حفر الباطن بـ7 أعمال وتعليم الشرقية بـ25 عملا مبتكرا.
وأوضح رئيس قسم النشاط العلمي بتعليم المنطقة الشرقية مدير معرض الابتكارات العلمية محمد ظافر الشهري أن هذا المشروع يعد مرحلة مفصلية وحقيقية في زمن لم يعد قبل إلا التحدي لاسيما القدرات الإبداعية والابتكارية متجاوزين في ذلك الأطر التنظيرية ومبتعدين عن مجرد الشعارات الفضفاضة لندخل جادين بإيمان وقناعة تامة بأن ثمة عقول مبدعة هو الرهان عليها اليوم.
وأبان أن المبتكرات المقدمة ستعرض حقائق عن أن ثمة حراكا علميا أقرب للإبداع والخيال أبطاله متعلمون مسؤولون عن دورهم بل ويدور في خلدهم تلك الرؤية التي تطمح لها بلادهم رعاها الله بأن تتحول بحلول عام 1444 إلى مجتمع المعرفة وتصبح بيتا للحكمة وتصدر المعرفة بشتى مفاهيمها.
وتابع الشهري حديثه قائلا: لهذا المشروع طاقات عاملة سهلت لنا الكثير ومنحتنا الفرصة حتى نقدم ونحتضن بل ونبحث عن الإبداع لنجلبه لهذا المعرض عبر مبتكرات الطلاب وإنجازاتهم وعلى رأسهم مدير عام التربية والتعليم الدكتور عبدالرحمن المديرس الذي وقف معنا وعزز من فحوى هدفنا من هذا المشروع العلمي والوصول به لمستوى إبداعي راسخ لفكرة الابتكار من حيث الجدة والأصالة ويحسن به الأداء ويكون ذا قيمة ويتجاوز التقليد ليصل إلى حل المشكلة ويعالجها خاصة المستهدفة أساسا.
وزاد على ذلك بالقول إن المعروضات لا بد أن تحقق مفهوم السلامة وتنقية البيئة والمحافظة على الصحة والسلامة، وتبصير الطلاب بإلمامهم بالأسس العلمية والمعرفية.
وأوضح رئيس قسم النشاط العلمي بتعليم المنطقة الشرقية مدير معرض الابتكارات العلمية محمد ظافر الشهري أن هذا المشروع يعد مرحلة مفصلية وحقيقية في زمن لم يعد قبل إلا التحدي لاسيما القدرات الإبداعية والابتكارية متجاوزين في ذلك الأطر التنظيرية ومبتعدين عن مجرد الشعارات الفضفاضة لندخل جادين بإيمان وقناعة تامة بأن ثمة عقول مبدعة هو الرهان عليها اليوم.
وأبان أن المبتكرات المقدمة ستعرض حقائق عن أن ثمة حراكا علميا أقرب للإبداع والخيال أبطاله متعلمون مسؤولون عن دورهم بل ويدور في خلدهم تلك الرؤية التي تطمح لها بلادهم رعاها الله بأن تتحول بحلول عام 1444 إلى مجتمع المعرفة وتصبح بيتا للحكمة وتصدر المعرفة بشتى مفاهيمها.
وتابع الشهري حديثه قائلا: لهذا المشروع طاقات عاملة سهلت لنا الكثير ومنحتنا الفرصة حتى نقدم ونحتضن بل ونبحث عن الإبداع لنجلبه لهذا المعرض عبر مبتكرات الطلاب وإنجازاتهم وعلى رأسهم مدير عام التربية والتعليم الدكتور عبدالرحمن المديرس الذي وقف معنا وعزز من فحوى هدفنا من هذا المشروع العلمي والوصول به لمستوى إبداعي راسخ لفكرة الابتكار من حيث الجدة والأصالة ويحسن به الأداء ويكون ذا قيمة ويتجاوز التقليد ليصل إلى حل المشكلة ويعالجها خاصة المستهدفة أساسا.
وزاد على ذلك بالقول إن المعروضات لا بد أن تحقق مفهوم السلامة وتنقية البيئة والمحافظة على الصحة والسلامة، وتبصير الطلاب بإلمامهم بالأسس العلمية والمعرفية.